(٢) قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث (٥/ ٢٨٨) يعني الصياح والضجة. (٣) رواه عبد الرزاق (٧٧٤٠) وابن أبي شيبة (٢/ ٣٩٦) يرويانه عن ابن عيينة، عن إبراهيم بن ميسرة، عن طاوس قال: سمعت ابن عباس ﵄ يقول: فذكره وإسناده صحيح. (٤) رواه ابن أبي شيبة (٢/ ٣٩٦) حدثنا ابن علية، عن أيوب، عن أبي يزيد المديني، قال: قال ابن عباس ﵄ فذكره ورواته ثقات. أبو يزيد اشتهر بكنيته سئل عنه الإمام أحمد فقال تسأل عن رجل روى عنه أيوب ووثقه يحيى بن معين ثقة. وذكر المروزي - مختصر قيام الليل ص: (٢٠٥) - عن عكرمة ﵀ قال: كنَّا نصلي ثم أرجع إلى ابن عباس ﵄ فأوقظه فيصلي فيقول لي: «يا عكرمة هذه أحب إلي مما تصلون، ما تنامون من الليل أفضله يعني آخره» ولم أقف عليه مسندًا.