(٢) الأنعام: ١. (٣) المجادلة: ١. (٤) البخاري أذان ٢٥، ٧٤، م صلاة ٢٥ (٥) المستدرك على الصحيحين ٢/ ٤٧٧. (٦) مر عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقوم يرمون نبلاً فعاب عليهم فقالوا يا أمير المؤمنين: إنا قوم متعلمين فقال: لحنكم علينا أشد من سوء رميكم سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: رحم الله امرءاً أصلح من لسانه. مسند الشهاب ١/ ٣٣١، وقد ضعف هذا الحديث ابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال ٥/ ٢٥٠ وغيره. (٧) في الحديث: (إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يلقي لها بالاً يهوي بها سبعين خريفاً في النار. الحديث أخرجه البخاري في الرقائق ٢٣، ومالك في الموطأ في الكلام ٦، وأحمد في ٢/ ٣٣٤.