ونص الآية أعم من أن تكون له علاقة بإبطال التبني أو إحلال مطلقات الأدعياء أو زواج النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - من زينب رضي اللَّه عنها بعد طلاقها من زيد مولاه وما أحدث من ضجة عند أعداء الإسلام.
أجل لن يثمر الجهد الإنساني إلا حين يستقيم القلب على هدى الله، ويطمئن الضمير إلى قدر اللَّه الذي لا يتم أمر في هذا الوجود إلا بمقتضاه ووفق مشيئته.
نعم الآية هنا أشمل وأوسع من ربطها بحادث خاص لأنها تقرر كلية من كليات التصور الإسلامي.