(٢) مدينة بالصعيد الأوسط، كانت بين منية ابن خصيب وبنى سويف إلى جهة الغرب، وكان لها شهرة عظيمة قبل الإسلام، وقد خربت واندثرت آثارها، وخلفتها فى تلولها من الجهة الشرقية، القرية الموجودة الآن المسماة باسمها، وهى على الشاطئ الغربى من بحر يوسف، من بلاد مركز بنى مزار من أعمال مديرية المنيا، انظر: معجم البلدان ١/ ٥١٦، وتقويم البلدان/ ١١٠ و ١١١، وخطط المقريزى ١/ ٢٣٧، والخطط الجديدة ١٠/ ٢، وما كتبه «بيكر Becker «فى دائرة المعارف الإسلامية ٤/ ٢٧٥، وانظر أيضا: القاموس الجغرافى لبوانه/ ١٤٧، والقاموس الجغرافى لرمزى- البلاد المندرسة-/ ٣٤. (٣) فى ا: «فاستحق بها». (٤) فى ا: «ولو أنا رفعناها».