(١) للامام اللغوى الأديب أبى محمد القاسم بن على الحريرى البصرى المولود سنة ٤٤٦ هـ، والمتوفى بالبصرة سنة ٥١٦ هـ، انظر فيما يتعلق بالمقامات: مفتاح السعادة ١/ ١٧٩، وكشف الظنون/ ١٧٨٧، واكتفاء القنوع/ ٢٨٣، وفهرس الدار القديم ٤/ ٣٢٨، والجديد ٣/ ٣٧٠، ومعجم سركيس/ ٧٤٨. (٢) هى القصيدة المقصورة للعلامة اللغوى الأديب أبى بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدى البصرى صاحب «الجمهرة» و «الاشتقاق» المولود سنة ٢٢٣ هـ والمتوفى ببغداد يوم الأربعاء لاثنتى عشرة ليلة بقيت من شهر شعبان سنة ٣٢١ هـ، ومطلع القصيدة: يا ظبية أشبه شئ بالمها … ترعى الخزامى بين أشجار النقا أما ترى رأسى حاكى لونه … طرة صبح تحت أذيال الدجى وهى قصيدة فريدة، عدد أبياتها ٢٢٩، مدح بها ابنى ميكال (الشاه وأخاه)، ووصف مسيره إلى فارس وتشوقه إلى البصرة وإخوانه بها، وضمنها كثيرا من الأمثال السائرة والأخبار النادرة والمفردات اللغوية، ولها شروح ومعارضات؛ انظر: كشف الظنون/ ١٨٠٧، واكتفاء القنوع/ ٢٦٦، وفهرس الدار الجديد ٣/ ٣٧٨. ومعجم سركيس/ ١٠١. (٣) ذكره حاجى خليفة باسم: «اقليدس فى أصول الهندسة والحساب»، انظر: كشف الظنون/ ١٣٧.