(٢) فى الأصول: «وكان قليل النقل» وكذلك فى الوافى، وهو وصف لا يلتئم مع حفظه للتنبيه «حفظا متقنا معربا»، كما لا يلتئم مع وصفه بعد ذلك «بقلة الفهم»، ولا شك أن كلمة «النقل» محرفة عن «العقل»، وجاء فى الدرر: «تفقه وحفظ التنبيه ولم يكن بالماهر فى الذكاء». (*) انظر أيضا: طبقات ابن الجزرى ٢/ ١٦٠، وقد سقطت هذه الترجمة وترجمتان أخريان بعدها من النسختين ج و ز. (٣) هذا وهم وخلط من الكمال حيث جعل أبا محمد بن جعفر شيخا لابن إقبال، ثم عاد بعد ذلك فسلكه ضمن تلامذته، والذى فى طبقات ابن الجزرى أن ابن إقبال قرأ على الخضر بن عبد الرحمن مباشرة. (٤) ذكره ابن الجزرى فى طبقاته، ولم يؤرخ لوفاته، وقال: «قرأ عليه محمد بن عبد الرحمن المغربى نزيل قوص»، انظر: غاية النهاية ١/ ٢٧٠. (٥) فى ا: «العبسى». (٦) هو إسماعيل بن حامد بن عبد الرحمن، انظر ترجمته ص ١٥٧. (٧) فى جميع الأصول: «تسع وتسعين وخمسمائة» وهو تحريف شنيع، والتصويب عن طبقات ابن الجزرى. (٨) فى الأصول: «إحدى وسبعمائة» وهو غير معقول، ويكفى أن من تلامذته الشهاب القوصى الذى توفى سنة ٦٥٣ هـ، والتصويب عن طبقات ابن الجزرى.