(٢) فى ا: «العزية». (٣) فى ا و ج: «إبراهيم بن أحمد بن على بن إبراهيم بن محمد بن قلته بن سعيد». (٤) هو أحمد بن على، وستأتى ترجمته فى الطالع. (٥) ذو سلم: واد بالحجاز، والسلم فى الأصل: شجر ورقه القرظ الذى يدبغ به، وبه سمى هذا الموضع، وقد أكثر الشعراء من ذكره. قال الشاعر: وهل تعودن ليلاتى بذى سلم … كما عهدت وأيامى بها الأول وقال الرضى الموسوى: أقول والشوق قد عادت عوائده … لذكر عهد هوى ولى ولم يدم يا ظبية الإنس هل أنس ألذ به … من الغداة فأشفى من جوى الألم وهل أراك على وادى الأراك وهل … يعود تسليمنا يوما بذى سلم وقال ابن الفارض: هل نار ليلى بدت ليلا بذى تسلم … أم بارق لاح فى الزوراء فالعلم انظر: معجم البلدان ٣/ ٢٤٠، والمشترك وضعا/ ٢٥٢، وديوان ابن الفارض/ ١٢٨، وصحيح الأخبار ٢/ ١٣٨ و ٤/ ١٢٩.-