«وبالبحث تبين لى أن هذه المنزلة هى القرية التى تعرف اليوم باسم «الجعافرة» إحدى قرى مركز فاقوس بمديرية الشرقية، انظر: النجوم ٧/ ٨٣ ح/ ١، وانظر أيضا: قاموس رمزى- القسم الأول-/ ٩٧، والقسم الثانى ١/ ١١١، وقاموس بوانه/ ١٧٨. (٢) قاعدة مركز فاقوس بمديرية الشرقية، وهى من المدن القديمة، ذكرها «جوتييه»، وقال إن اسمها القديم، Pakes والقبطى Fakuossa ووردت باسمها الحالى «فاقوس» فى كتاب البلدان لليعقوبى، وذكرها البشارى فى «أحسن التقاسيم»، وابن مماتى فى «القوانين» وياقوت فى معجمه، وابن الجيعان فى «التحفة» ويقول الأستاذ رمزى: «وقرية فاقوس الحالية وملحقاتها قد استجدت فى العهد العثمانى، وقد أقيمت فى وسط الأراضى الزراعية بالقرب من أطلال المدينة القديمة» انظر: بلدان اليعقوبى/ ٣٣٠، وأحسن التقاسيم/ ٢١٤، وقوانين الدواوين/ ١٦٦، ومعجم البلدان ٤/ ٢٣٢، والتحفة السنية/ ٣٨، والخطط الجديدة ١٤/ ٦٧، وقاموس بوانه/ ٥٦٢، وقاموس رمزى ١/ ١١٦ و ١٢٣، ودليل الشرقية/ ١٦٦. (٣) يقول الأستاذ رمزى: «وردت فى صبح الأعشى ضمن محطات البريد بين مصر وغزة غربى بلدة قطيا، وبالبحث عن هذه المحطة تبين لى أن مكانها اليوم «حوض أبو غرب» فى رمال «دبة الغرابيات» الواقعة جنوبى آثار مدينة الفرما، وعلى بعد ١١ كيلو مترا منها، بأراضى قسم سينا الشمالى»؛ انظر: قاموس رمزى- القسم الأول-/ ٨٩، وانظر أيضا: معجم البلدان ٤/ ١٩٠، وخطط المقريزى ١/ ١٨٢. (٤) أنشأها الملك الصالح نجم الدين أيوب سنة ٦٤٤ هـ بين مصر والشام، لتكون منزلة للجنود عند ذهابهم إلى الشام وعند عودتهم منها، وتسمى بالصالحية الكبرى لتمييزها عن النواحى الأخرى المسماة بالصالحية، وهى الآن تتبع مركز فاقوس بمديرية الشرقية؛ انظر: قوانين الدواوين/ ٨٥، وتحفة ابن الجيعان/ ١٩، وخطط المقريزى ١/ ١٨٤، والخطط الجديدة ١٣/ ٦، وقاموس بوانه/ ٤٢٤، وقاموس رمزى ١/ ١١٢، ودليل الشرقية/ ١٨٢. (٥) هو عزّ الدين أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الحلبى الحسينى المؤرخ نقيب الأشراف، المتوفى سنة ٦٩٥ هـ. (٦) انظر الحاشية رقم ٨ ص ١٨١.