(١) ضبطها ياقوت بالفتح وتشديد اللام والصاد المهملة، انظر: معجم البلدان ١/ ٤٧٧، وقد ذكرها ابن الجيعان باسم: دير كهمس والبلاص، انظر: التحفة/ ١٩٣، وفى ابن دقماق: دير مركيس والملاص وهو تحريف، انظر الانتصار ٥/ ٣٢، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٧٥. (٢) ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية، انظر: قوانين الدواوين/ ١٦٤، ويقول ياقوت إنها بضم الأول وبالخاء المعجمة اسم أعجمى، مدخله فى العربية من: طاخه يطوخه ويطيخه إذا رماه بقبيح، انظر: معجم البلدان ٤/ ٤٦، وانظر أيضا: التحفة/ ١٩٤، والانتصار ٥/ ٣٢. ويقول الأستاذ رمزى: «دمنو: وردت فى تحفة الإرشاد من أعمال القوصية، ولما ذكر صاحب التحفة القرية التى تسمى طوخ بمركز قوص بمديرية قنا سماها طوخ دمنو، لتمييزها من البلاد الأخرى التى باسم طوخ، ونسبتها إلى دمنو هذه تدل على أنها متأخمة لها، وبالبحث عن مكان دمنو تبين لى أنها هى التى تعرف اليوم بنجع كوم الضبع من توابع ناحية طوخ التى بمركز قوص بمديرية قنا» انظر القاموس الجغرافى ١/ ٢٥٣، وانظر أيضا: قاموس بوانه/ ٤٤٠. (٣) ذكر ابن الجيعان أن خراجها ألفا دينار، وأنها وقف على خدام الحجرة النبوية، انظر: التحفة السنية/ ١٩٥، ويقول ابن دقماق إن الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب وقفها مع ثلث بلدة سندبيس من القليوبية على أربعة وعشرين خادما يخدمون الضريح النبوى الشريف، على ساكنه أفضل الصلاة والسلام، انظر الانتصار ٥/ ٣٣، وانظر أيضا القاموس الجغرافى ٤/ ١٨٩، وقاموس بوانه/ ٧٩٦، ورحلة مجدى/ ١٢٣. (٤) ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية، انظر: القوانين/ ١٤١، وانظر أيضا: التحفة السنية/ ١٩٣، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٨٦، وقاموس بوانه/ ٢٨٨. (٥) ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية، انظر القوانين/ ١٤١، وانظر أيضا ابن الجيعان التحفة/ ١٩٣. ويقول الأستاذ رمزى: «دير قطان: ورد فى التحفة فى دنفيق من أعمال القوصية، وورد فى الطالع السعيد بين دنفيق وقمولا، وبالبحث عن هذا الدير تبين لى أنه يعرف اليوم باسم نجع قرقطان، من توابع ناحية دنفيق، بمركز قوص بمديرية قنا»، انظر: القاموس الجغرافى ١/ ٢٦١، و ٤/ ١٨٦، وقاموس بوانه/ ٥٨١. (٦) يقول الأستاذ رمزى:-