(٢) فى الأصول: «ثم قراد ثم حلمة»، والتصويب عن الدميرى حيث قال: «ثم حلمة ثم علسا»، وقد فسر العلس بأنه القراد الضخم، فلزم أن يكون فى آخر مرحلة من مراحل التكوين. (٣) يقال للبن: إنه لسمهج سملج: إذا كان حلوا دسما، والسمهج أيضا: اللبن الدسم الخبيث الطعم، وعن أبى عبيد: لبن سمهج: قد خلط بالماء؛ انظر: الصحاح/ ٣٢٢، واللسان ٢/ ٣٠١، والقاموس ١/ ١٩٤. (٤) انظر: الصحاح/ ١١٠٧، واللسان ٧/ ٢٣٥، والقاموس ٢/ ٣٤٥. (٥) طبقات المناوى مخطوط خاص الورقة/ ٢١٩ و، وقد جاء هذا البيت الأول فى نسخة س آخر الأبيات وسقط منها الرابع، كما سقط من ج، وسقط ما بعد الأول من النسخة ا. (٦) فى طبقات المناوى: «ولا لبثنا».