(٢) سورة القصص (٢٨/ ٣٠). (٣) سورة المائدة (٥/ ١١٦). (٤) راجع "المنهاج" (٢/ ١١٧). (٥) أخرجه المؤلف في "الدلائل" (٥/ ٤٨٩) عن الحسين بن علي قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أهل الجنة ليست لهم كُنى إلا آدم فإنه يكنى بأبي محمد توقيرا وتعظيما". وفيه محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي متهم بالوضع. قال الدارقطني: آية من آيات الله، وضع ذلك الكتاب، يعني العلويات. راجع "الكامل" (٦/ ٢٣٠٣) وذكر هذا الحديث وأشار إلى أنه موضوع. وانظر "سؤالات السهمي للدارقطني" (ص ١٠١ رقم ٥٢) و"الميزان" (٤/ ٢٧ - ٢٨).
[١٤١٠] إسناده: رجاله ثقات. • أبو أسامة هو عبد الله بن أسامة الكلبي. صدوق، مرّ. • أبو إسحاق الفزاري، إبراهيم بن محمد بن الحارث. ثقة حافظ، له تصانيف، من الثامنة (ع). والخبر أخرجه الحاكم في "المستدرك" (٢/ ٤٤٧) وابن جرير الطبري في "تفسيره" (٢٥/ ٧٥) من طريق قتادة عن أنس. (٦) سورة الزخرف (٤٣/ ٤١، ٤٢).