٦ - أشعث بن سوار (٤٨١). ٧ - محمد بن قيس (٤٨٥). ٨ - المسعودي (٤٨٦) أخرج حديثه الخطيب في "الموضح" (٢/ ١١٠) وأخرجه عنه مقرونا مع شعبة الطيالسي في "مسنده" (ص ١٧١) والمؤلف في "المدخل" (ص ٣٨٠ رقم ٦٥٧). وأخرجه وكيع في "الزهد" (٣/ ٧٣٦ رقم ٤٢٣) مختصرا جدًا عن مسعر وسفيان معًا عن زياد، وعنه هناد في "الزهد" (٢/ ٥٩٥ رقم ١٢٥٩) وابن أبي شيبة في "المصنف" (٨/ ٣٢٦). وأخرجه الخطيب في "تاريخه" (٩/ ١٩٧) من طريق ورقاء عن زياد بنحوه. (١) لم أجد هذا الجزء من الحديث في رواية أسامة في المصادر التي سقتها في التخريج. نعم جاء في رواية أبي جحيفة عند البخاري في المناقب (٥/ ١٦٥) وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها وجوههم. قال: فأخذت بيده فوضعتها على وجهي فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب رائحة من المسك. وأخرج البخاري طرفا من هذا الحديث في الوضوء (١/ ٥٥) وفي الصلاة (١/ ٩٩) وفي المناقب (٥/ ١٦٧) وفي اللباس (٧/ ٥٠). ومسلم في الصلاة (١/ ٣٦١ رقم ٢٥٣) وأحمد في "مسنده" (٤/ ٣٠٩) وروي مثله من حديث يزيد بن الأسود أخرجه أحمد في "مسنده" (٤/ ١١٦). (٢) كذا في (ن) وفي الأصل: "من البرد".