وأخرجه أحمد في "مسنده" (٢٨٨) عن عفان، و (٣/ ١٧٤) عن المؤمل بن إسماعيل وعفان معا، و (٣/ ٢٣٠) عن يونس وحسن بن موسى. كلهم عن حماد بن سلمة بنحوه. وانظر تخريج الحديث في التعليق على (٤٠١). (٢) كذا في النسختين، وفي "المنهاج": لأنه ذكره الحلاوة، وليس الإيمان مما يطعم، دليل على أنه ضرب الحلاوة مثلا للإيمان. وقارن كلام المؤلف بكلام الحليمي في "المنهاج" (٢/ ١٧٩ - ١٨٠). (٣) سورة الأعراف (٧/ ٨٨ - ٨٩) وتمام الآية: {بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ}. (٤) كذا في "المنهاج". وفي الأصل و (ن) "مرجوعها".