• إسحاق بن إبراهيم بن العلاء الحمصي، ابن زبريق (م ٢٣٨ هـ). صدوق يهم كثيرا. وأطلق محمد بن عوف أنه يكذب، من العاشرة (بخ). قال أبو حاتم: لا بأس به. وقال النسائي: ليس بثقة. وقال أبو داود: ليس بشيء راجع "الميزان" (١/ ١٨١). • عمرو بن الحارث بن الضحاك الزبيدى الحمصي. مقبول. من السابعة (بخ د)، •عبد الله بن سالم الأشعري، أبو يوسف الحمصي. ثقة رمي بالنصب. من السابعة (خ د س). • أبو عمر وصفه البخاري في "التاريخ الكبير" (١/ ٩٢) بالأنصاري لم أعرفه. • محمد بن أبي سفيان بن العلاء بن جارية الثقفى، أبو بكر الدمشقي. مقبول. من السادسة (ت). • قبيصة بن ذؤيب بن حلحلة الخزاعي، أبو سعيد أو أبو إسحاق المدني. نزيل دمشق. من أولاد الصحابة له رؤية (ع). والحديث أخرجه الطبراني في "الكبير" (١/ ٣٥٥ رقم ١٠٨٠) من طريق محمد بن الوليد الزببدي عن أبي عمر وكذا أخرجه البزار (١/ ١٧٩ رقم ٣٥٥ - كشف) وقال الهيثمي في "المجمع" (١/ ٣٢٦): رجاله موثقون.
[٢٧٩١] إسناده: رجاله ثقات. • أبو بكر بن الحارث هو أحمد بن محمد بن عبد الله بن الحارث، مر. • أبو الشيخ هو عبد الله بن محمد بن جعفر، مر أيضًا. والخبر أخرجه المؤلف في "سننه" (١/ ٤٣٢ - ٤٣٣) بنفس الإسناد والمتن. وقال النووي: اختلف السلف والخلف في معناه- أي قوله - صلى الله عليه وسلم -: "المؤذنون أطول الناس أعناقا" - فقيل معناه أكثر الناس تشوفا إلى رحمة الله تعالى، لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب. وقال النضر بن شميل: إذا ألجم الناس العرق يوم القيامة طالت أعناقهم لئلا ينالهم ذلك الكرب والعرق. =