• روح هو ابن عبادة. • ابن أبي عروبة هو سعيد: تقدما. والخبر أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (رقم ٨٨٥) عن آدم بن أبي إياس، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٨/ ٥٣٥) عن عقبة بن خالد، كلاهما عن شعبة به. وأخرجه المؤلف في "سننه" (١٠/ ١٩٩) من طريق عبد الوهاب بن عطاء عن قتادة به. وهناد في "الزهد" (٢/ ٦٣٦) رقم ١٣٧٨) عن عبدة عن قتادة عن عمران بن حصين. والطبراني في "الكبير" (١٨/ ١٠٦ - ١٠٧ رقم ٢٥١) من طريق أبي الوليد الطيالسى عن شعبة به. (١) أخرجه ابن عدي في "الكامل" (٣/ ٩٦٣) - ومن طريقه المؤلف في "سننه" (١٠/ ١٩٩) - بدون ذكر اللفظ- وأبو الشيخ في "الأمثال" (ص ٢٧١ - ٢٧٢ رقم ٢٣٠) والمؤلف في "السنن" (١٠/ ١٩٩) وفي "الآداب" (رقم ٣٩٧) من طريق أبي إبراهيم الترجماني عن داود بن الزبرقان به. وعند أبي. الشيخ قد سقط من السند "زرارة" وقتادة لم يدرك عمران. وفيه داود بن الزبرقان وهو متروك. وذكره السخاوي في "المقاصد الحسنة" (ص ١١٧) والعجلوني في "كشف الخفاء" (١/ ٢٧٠) وذكرا له طرقا وشواهد وقالا: بالجملة فالحديث حسن كما قاله العراقي وقال عن سند ابن السني إنه جيد ورد على الصغاني حكمه عليه بالوضع. (٢) أخرجه ابن عدي في "الكامل" (١/ ٤٩) من طريق آدم بن أبي إياس عن أبي جزي نصر بن طريف عن عطاء بن السائب عن عبد الله بن الحارث عن علي بن أبي طالب بلفظ "إن في المعاريض ما يعف الرجل العاقل عن الكذب" وقال الشيخ: وهذا الحديث لا أعلم يروى عن عطاء بن السائب إلا من هذا الطريق. وفي هذا الإسناد أبوجزي نصر بن طريف القصاب الباهلي بصري. قال أحمد بن حنبل: لا يكتب حديثه، وقال ابن المبارك: كان قدريا ولم يكن يثبت وقال =