• إسحاق هو ابن راهويه •عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد القرظ المؤذن، المدني. ضعيف، من السابعة (ق). • عبد الله بن سعيد بن أبي سعيد المقبري، أبوعباد الليثي، متروك، تقدم. والحديث أخرجه ابن عدي في "الكامل" (٤/ ١٦٢٣) في ترجمة عبد الرحمن بن سعد من طريق الحسين بن سيار عن عبد الرحمن بن سعد بن عمار به. وذكره ابن عراق الكناني في "تنزيه الشريعة" (٢/ ٢٧٣) برواية المؤلف فقط. (١) ما بين المعقوفتين سقط من الأصل و "ن" فاضفته من نسخة "ل". (٢) كذا في الأصل و"ن" وفي نسخة "ل" "عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ".
[٥٧٥٤] إسناده: فيه ابن لهيعة وهو متكلم فيه، وقد وثقه البعض. • ابن وهب هو عبد الله المصري •ابن لهيعة هو عبد الله تكلم فيه، تقدما. والحديث ذكره المنذري في "الترغيب" (٣/ ١٠٨) وعزاه للمؤلف وحده. وله شاهد من حديث سهيل بن سهل قال: حيكت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنمار من صوف أسود وجعل لها ذؤابتين من صوف أبيض فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى المجلس وهي عليه فضرب على فخذه فقال: ألا ترون ما أحسن هذه الحلة فقال أعرابي: يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اكسني هذه الحلة- وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا سئل شيئًا لم يقل لشيء يسأله لا- قال: نعم فدعا بمعقدتين فلبسهما فأعطى الأعرابي الحلة وأمر بمثلها تحاك فمات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي في المحاكة، قال الهيثمي بعد إيراده (المجمع ٥/ ١٣١) رواه الطبراني وفيه زمعة بن صالح وهو ضعيف وقد وثق، وبقية رجاله ثقات. قلت: فالحديث يصل إلى درجة الحسن، ومن ذلك فقد صح في الشملة غير هذا الحديث.