• إبراهيم بن فراس الفقيه وشيخه محمد بن محمد بن المؤمل العدوي لم أقف على ترجمتيهما.
[٧٣٥٧] إسناده: ضعيف. • عمر بن مساور ويقال عمرو بن مساور والصواب الأول. قال البخاري: منكر الحديث، وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء، وقال ابن عدي: لم يكن بالقوي، وقد جعله البخاري في "التاريخ" ثلاثة أنفس فتعقب ذلك عليه الخطيب، وقد ذكر ابن عدي في "الكامل" اختلفوا في هذا الاسم فقال بعضهم: عمر بن مسافر وقال بعضهم عمرو بن مساور وقالوا: عمر بن مساور، وبعضهم قال عمرو ابن مسافر وهو الصواب. راجع "الجرح والتعديل" (٦/ ١٣٤)، "التاريخ الكبير" (٣/ ٢/ ٣٧١. ١٩٩)، "الثقات" (٧/ ٢٢٢)، "المجروحين" (٢/ ٨٦)، "الكامل" (٥/ ١٧١٦)، "اللسان" (٤/ ٣٣٠)، "الميزان" (٣/ ٢٢٣)، "الضعفاء الكبير" (٣/ ١٩٣)،"المغني في الضعفاء" (٢/ ٤٧٣). والحديث أخرجه الطبراني في "الكبير" (١٢/ ٢٢٩ رقم ١٢٩٦٦) وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١/ ٣١٦ - ٣١٧) من طريق علي بن عبد العزيز، وابن عدي في "الكامل" (٥/ ١٧١٦) - ولم يسق لفظه- من طريق جعفر بن هاشم، وفي "الكامل" أيضًا بالجملة المرفوعة فقط (٥/ ١٧١٧) من طريق محمد بن محمد بن مرزوق، ثلاثتهم عن معلى بن أسد به. وأخرجه البزار في "مسنده" (٢/ ٨٠ - كشف الأستار) عن إسماعيل بن سيف القطعي، وابن عدي في "الكامل" (٥/ ١٧١٦) من طريق الصلت بن مسعود وعبد السلام بن عمرو، وأبو الشيخ في "الأمثال" (رقم ١٩٥) من طريق محمد بن بكير وعبد السلام بن عمرو، =