(٢) في اللسان (١٠/ ١٩٧): الصَّرِيقة: الرقاقة عن ابن الأعرابي، والمعروف الصَّلِيقة، ويجمع على صرائق وصرق وصروق وصريق، عن الفراء، والعامة تقول باللام وهو بالراء، وأصله في "غريب الحديث"، ابن الجوزي (١/ ٥٨٧). (٣) في اللسان (١/ ٥٣١): الصِّناب: صباغ يتخذ من الخردل والزبيب … وهو صباغ يؤتدم به. (٤) الجامع لأحكام القرآن، مرجع سابق (٧/ ١٧٨). (٥) يعني معناها. قال ابن تيمية (مجموع الفتاوى ٧/ ٨٩): وأول من عرف أنه تكلم بلفظ المجاز أبو عبيدة معمر بن المثنى في كتابه، ولكن لم يعن بالمجاز ما هو قسيم الحقيقة، وإنما عنى بمجاز الآية ما يعبر به عن الآية. اهـ. أما المجاز الذي هو مقابلة الحقيقة مع احتمال الصدق والكذب في الخبر؛ فهذا محال في القرآن، ينظر لذلك: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (٧/ ٨٨ وما بعدها)، (١٢/ ٢٧٧)، و"الإيمان" له (٦٣ - ٨٦)، =