سعيد ذكرت الأخذ بالرأس حين التحويل وهي المحفوظة أمَّا ذكر الذؤابة فلم أقف على متابع لها فهي رواية شاذة والله أعلم.
٥: عكرمة بن خالد المخزومي: «حتى إذا عرف أنِّي أريد أن أصلي بصلاته، لفت يمينه فأخذ بأذني، فأدارني حتى أقامني عن يمينه» رواه أحمد (٣٤٨٠) وهي رواية منكرة.
الرواية الرابعة: رواية أبي نضرة المنذر بن مالك عن ابن عباس ﵄:
«فقمت إلى جنبه، فلما علم أنِّي أريد الصلاة معه أخذ بيدي فحولني عن يمينه» رواه ابن خزيمة (١١٠٣) ورواته ثقات.
الرواية الخامسة: رواية سُمَيْع مولى ابن عباس عنه ﵄:
«قمت إلى جنب رسول الله ﷺ، إلى شماله، فأدارني فجعلني عن يمينه» رواه أحمد (٣٤٤١) وغيره ورواته ثقات.
الرواية السادسة: رواية عكرمة بن خالد عن ابن عباس رواه عنه:
١: عبد الله بن طاوس: «فقمت معه علي يساره، فأخذ بيدي فجعلني عن يمينه» رواه عبد الرزاق (٤٧٠٦) مرسل رواته ثقات.
٢: محمد بن شريك: «قمت خلفه، فأهوى بيده فأخذ برأسي، فأقامني عَنْ يمينه إلى جنبه» رواه أبو نعيم في الصلاة - فتح الباري (٦/ ٢٠٠) - وهي رواية شاذة.
الرواية السابعة: رواية كريب رواه عنه:
١: عمرو بن دينار. ٢: سلمة بن كهيل. ٣: مخرمة بن سليمان. ٤: سالم بن أبي الجعد. ٥: يزيد بن أبي زياد.
١: عمرو بن دينار ورواه عنه:
١): سفيان بن عيينة: «ثم جئت فقمت عن يساره، فأخلفني فجعلني عن يمينه» رواه البخاري (١٣٨) ومسلم (١٨٦)(٧٦٣).