(٢) انظر: حاشية بن عابدين (٢/ ٤٦٢) والكوكب الدري على جامع الترمذي (١/ ٣٧٨). (٣) انظر: شرحي زروق وابن ناجي للرسالة (١/ ١٨٥). (٤) انظر: المجموع (٤/ ٢٧) وروضة الطالبين (١/ ٣٣٨) وأسنى المطالب (١/ ٢٠٧) وتحفة المحتاج (١/ ٢٦١). (٥) انظر: المغني (١/ ٧٦٣) والفروع (١/ ٥٤٤) والمبدع (٢/ ١٥) والإنصاف (٢/ ١٧٦). (٦) بوب البخاري في صحيحه - مع فتح الباري (٣/ ٤٣) - باب الضجعة على الشق الأيمن بعد ركعتي الفجر وباب من تحدث بعد الركعتين ولم يضطجع. قال الحافظ ابن حجر: قوله باب من تحدث بعد الركعتين ولم يضطجع أشار بهذه الترجمة إلى أنَّه ﷺ لم يكن يداوم عليها. (٧) انظر: الأوسط (٥/ ٢٣١). (٨) انظر: شرح السنة (٣/ ٤٦٠). (٩) قال ابن العربي في عارضة الأحوذي (٢/ ٢١٦) ولا يضطجع بعد ركعتي الفجر بانتظار الصلاة إلا أن يكون قام الليل فيضطجع استجمامًا لصلاة الصبح فلا بأس به. (١٠) رواه البخاري (١٣٨) ومسلم (١٨٦) (٧٦٣). وتقدم تخريجه (ص: ٣١).