للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ثقات وفي الحديث علة في السند أو مخالفة للثقات في المتن.

٧٠٢: إذا تعدد رواة الحديث الواحد فلا بد من جمع طرقه للإحاطة به ومعرفة الثابت من ألفاظه.

٧٠٣: يتبين شذوذ الحديث أو بعض ألفاظه بمقارنته بروايات الثقات.

٧٠٤: تتبين نكارة الحديث بمقارنة رواية الضعيف بروايات الثقات.

٧٠٥: الأحاديث الشاذة في صحيح البخاري قليلة مقارنة بصحيح مسلم.

٧٠٦: البخاري أكثر تحريًا في الرواة من مسلم.

٧٠٧: انتقاد بعض الأحاديث في البخاري ومسلم وفي ذلك مصنفات كثيرة مشهورة.

٧٠٨: الأحاديث المنتقدة في البخاري ومسلم لا تحط من مكانتهما فهما أصح الكتب بعد كتاب الله وعلى هذا إجماع الأمة.

٧٠٩: ما عدا القرآن فالخطأ فيه وارد.

٧١٠: عدم الغلو في البشر وتنزيلهم فوق منزلتهم.

٧١١: كلما إزداد التحري قل الخطأ في النقل والعكس بالعكس.

٧١٢: قد يكون الأب ثقة وولده ضعيف أو العكس ككريب مولى ابن عباس وابنه رِشْدِين فالأب ثقة والابن منكر الحديث ومر في هذا الكتاب في عدة مواضع علي ابن المديني وأبوه فعلي ثقة وأبوه منكر الحديث.

<<  <   >  >>