رِوَايَةُ ((((كُنْتُ أَسْكُبُ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَضُوءَهُ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ)):
• وَفِي رِوَايَةٍ، بِلَفْظ: ((كُنْتُ أَسْكُبُ (أَصُبُّ) لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَضُوءَهُ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ [وَهُنَّ تِسْعٌ] [فِي اللَّيْلَةِ الوَاحِدَةِ]، أَوْ قَالَ: مَاءً لِغُسْلِهِ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ)).
[الحكم]: ضعيفٌ بهذا اللفظِ.
[التخريج]:
[بز ٦٣٦٠ (واللفظ له) / سعد (١٠/ ١٦٥، ١٨٣) (والرواية له) / مخلص ٣٧ (والزيادة الأولى له) / خطت ٢٦٤ (والزيادة الثانية له) / فقط (أطراف ٩٩٩) / تذ (١/ ٢١٠ - ٢١١) / نبلا (٩/ ٨٥) / إسلام (٤/ ٩٧٨)].
[السند]:
قال ابنُ ماجه: حدثنا عليُّ بن محمد، حدثنا وَكِيع، عن صالح بن أبي الأخضر، عن الزُّهْري، عن أنس، به.
ورواه ابنُ سعدٍ: أخبرنا محمد بن عُمرَ، حدثني مَعْمَر، عن قَتادة، عن أنس، به.
ومداره عندَهم جميعًا -عدا ابنَ سعد- على صالح بن أبي الأخضر ... به.
قال البَزَّارُ: "وهذا الحديثُ لا نعلمُه يُروَى إلا مِن هذا الوجه".
وقال الدَّارَقُطْنيُّ: " تفرَّدَ به صالحُ بنُ أبي الأخضر، عنه" (أطراف الغرائب ٩٩٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute