[الحكم]: إسناده ضعيف بهذا السياق. وأشار إلى نكارته: النسائي. وضَعَّفه: البيهقي، وابن عبد البر، وابن القطان، والمنذري، وابن عبد الهادي، وابن كثير.
بينما صححه ابن حزم، وابن القيم. وهو ظاهر صنيع عبد الحق، وابن دقيق، وابن التركماني.
وصححه الألباني بطرقه وشواهده.
ومعنى الحديث صحيح، إلا أن المحفوظ أنه صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة:((فَإِذَا أَقْبَلَتْ حَيْضَتُكِ ... ))، ولم يقل:((قُرْؤُكِ))، وإن كان القرء يطلق على الحيض والطهر جميعًا، إلا أن الثقات رووه بلفظ الحيضة لا القرء.