٢٩٤٩ - حديثٌ آخَرُ عَنْ سَلْمَانَ:
◼ عَنْ سَلْمَانَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((يَا سَلْمَانُ، مَا يَوْمُ الجُمُعَةِ؟ )) قُلْتُ: اللَّهُ ورَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: ((يَا سَلْمَانُ، مَا يَوْمُ الجُمُعَةِ؟ )) قَالَ: قُلْتُ: اللَّهُ ورَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: ((يَا سَلْمَانُ، مَا يَوْمُ الجُمُعَةِ؟ )) قُلْتُ: اللَّهُ ورَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: ((يَا سَلْمَانُ، يَوْمُ الجُمُعَةِ بِهِ جُمِعَ أَبُوكَ -أَوْ أَبُوكُمْ- أَنَا أُحَدِّثُكَ عَنْ يَوْمِ الجُمُعَةِ، مَا مِنْ رَجُلٍ [مُسْلِمٍ] ١ يَتَطَهَّرُ يَوْمَ الجُمُعَةِ [فَيُحْسِنُ طُهُورَهُ] ٢ كَمَا أُمِرَ [وَيَلْبَسُ أَحْسَنَ ثِيَابِهِ، وَيُصِيبُ مِنْ طِيبِ أَهْلِهِ، إِنْ كَانَ لَهُمْ طِيبٌ، وَإِلَّا فَالمَاءُ] ٣ ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَأْتِيَ الجُمُعَةَ فَيَقْعُدَ، فَيُنْصِتَ حَتَّى يَقْضِيَ [الإِمَامُ] ٤ صَلَاتَهُ، إِلَّا كَانَ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهُ مِنَ الجُمُعَةِ (كَفَّارَةً لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ المُقْبِلَةِ) [مَا اجْتُنِبَتِ الكَبَائِرُ] ٥ (مَا اجْتُنِبَ المَقْتَلَةُ) وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ] ٦)).
[الحكم]: ضعيفٌ بهذا السياقِ، ولبعض فقراته شواهد تقدَّمتْ.
[التخريج]:
[ن ١٤١٩/ كن ١٨٢٩ (والزيادةُ الرابعةُ له)، ١٨٣٠، ١٨٥٩، ١٨٩٨، ١٨٩٩، ١٩٠٣ (والروايةُ الثانيةُ لَهُ) / حم ٢٣٧١٨ (والزيادةُ الثانيةُ، والروايةُ الأُولى له)، ٢٣٧٢٩ (والزيادةُ الأُولى له) / خز ١٨١٥ (واللفظُ لَهُ) / ك ١٠٤٣/ مش ٤٦٣/ فة (١/ ٣٢٠ - ٣٢١) / تخث (السفر الثالث ٣٩٨٢، ٣٩٨٣) / جم ٤٩، ٥٠/ بز ٢٥٢٥، ٢٥٢٦/ طح (١/ ٣٦٨) / مشكل ٣٨٢٨/ طب (٦/ ٢٣٧/ ٦٠٨٩ - ٦٠٩٢) (والزيادةُ الثالثةُ والأخيرةُ له) / طس ٨٢١/ فقط (أطراف ٢٢٢٠) / مخلص ٢٨١٠، ٢٨١١/ شعب ٢٧٢٤، ٢٧٢٥/ خط (١٣/ ٣٨٤) / ضح (١/ ١٦٧) / خلع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute