ما رواه السهميُّ في (تاريخ جرجان صـ ١٩١): من طريق أبي طيبة عن أبي الزبير، به.
وأبو طَيْبة هو عيسى بن سليمان الجرجاني، ضَعَّفه ابنُ معينٍ وساقَ له ابنُ عَدِيٍّ عِدَّةَ مناكيرٍ، ثم قال:"وأَبو طيبةَ هذا كان رجلًا صالحًا، ولا أظنُّ أنه كان يتعمدُ الكذبَ، ولكن لعلَّه كان يشتبه عليه فيغلط" انظر (الكامل ٥/ ٢٥٧).
ومنها:
ما رواه الخطيبُ في (تاريخه ٢/ ٥١)، وابنُ الجوزيِّ في (العلل المتناهية ٥٥٦): من طريق يحيى بن راشد، عن أبي الزبير، به.
ويحيى بن راشد:"ضعيف" كما في (التقريب ٧٥٤٥).
ومنها:
ما رواه الحسينيُّ في (آداب دخول الحمام ٧): من طريق صدقة، عن سعيد بن أبي عروبة به.
وصدقة هو: ابنُ عبد الله السمين، وهو:"ضعيف" كما في (التقريب ٢٩١٣).
ومنها:
ما رواه البزارُ -كما في (كشف الأستار ٣٢٠) - من طريق محمد بن كثير، عن عمرو بن قيس الملائي، عن أبي الزبير، به.
ومحمد بن كثير هو القرشي الكوفي، وهو:"ضعيف" كما في (التقريب ٦٢٥٣).
ومنها:
ما ذكره الرافعيُّ في (التدوين ١/ ٢٤٢): من طريق بحر السَّقاء عن أبي الزبير، به.