للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

رِوَايَةُ إِلَى المِرْفَقَيْنِ أَوِ الكَفَّيْنِ

◼ وَفِي رِوَايَةٍ بِلَفْظِ: (( ... إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكَ. وَضَرَبَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِيَدِهِ إِلَى الأَرْضِ، ثُمَّ نَفَخَ فِيهَا، وَمَسَحَ بِهَا وَجْهَهُ وَكَفَّيْهِ -شَكَّ سَلَمَةُ وَقَالَ: لَا أَدْرِي فِيهِ: ((إِلَى المرفقينِ)) -؛ يعني: أو: ((إِلَى الكَفَّيْنِ (الكُوعَيْنِ))) [قَالَ شُعبَةُ: كَانَ يَقُولُ: الكَفَّيْنِ وَالوَجْهَ وَالذِّرَاعَيْنِ، فَقَالَ لَهُ مَنصُورٌ: مَا تَقُولُ؟ فَإِنَّهُ لا يَذْكُرُ أَحَدٌ الذِّرَاعَيْنِ غَيْرُكَ. فَشَكَّ سَلَمَةُ، وَقَالَ: لا أَدْرِي ذَكَرَ الذِّرَاعَيْنِ أَمْ لَا].

[الحكم]: مضطربٌ.

[التخريج]:

[د ٣٢٤ (واللفظ له) / ن ٣١٧، ٣٢٣ (والزيادة له ولغيرِهِ) / كن ٣٧٢، ٣٧٥/ حم ١٨٣٣٣/ طي ٦٧٤ (والرواية له) / هق ١٠٢٢/ هقع (٢/ ٢٠)].

[التحقيق]:

انظره عقب الرواية الآتية.