للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وأشار لاضطرابه: أحمد، وأبو داود، والبزار، وابن عبد البر، وابن رجب، ابنُ حَجرٍ.

وكان الزهري يقول: "لا يَعتبر بهذا الناس"، وقال ابن عيينة: "لا يؤخذُ بهذا "، وقال أحمد: "ما أرى العمل عليه".

[اللغة]:

((عَرَّسَ)): "نزل ليلًا ليستريح" (النهاية ٣/ ٤٣٦).

و((الجَزع)) -بفتح الجيم وسكون الزاي-: "خرز يمني" (النهاية ١/ ٧٤٤)

و((ظفار)) - بكسر الظاء أو فتحها-: "وهي اسم مدينة لحمير باليمن" (النهاية ٣/ ٣٥٢).

[الفوائد]:

قال الخطابيُّ رحمه الله: "لم يختلفْ أحدٌ من أهل العلم أنه لا يلزم المتيمم أن يمسح بالتراب ما وراء المرفقين ... " (معالم السنن ١/ ٩٩).

وقال ابنُ بطَّالٍ: "وأما التيمم إلى المناكب، فالأمةُ في جميع الأمصار على خلافه" (شرح صحيح البخارى ١/ ٤٨٠).

[التخريج]:

[د ٣٢٠ (واللفظ له) / ن ٣١٩ (والرواية الثانية له، والزيادة الأولى له ولغيرِهِ) / كن ٣٦٩ (والزيادة الثانية له) / جه (دار إحياء الكتب العربية ٥٦٥) (١) / حم ١٨٣٢٢ (والزيادة الرابعة له ولغيرِهِ) / مش ٤٤٩


(١) سقط من طبعة (التأصيل)، وكذا من (التحفة)، ولكنه ثابت في غير ما طبعة من طبعات (سنن ابن ماجه)؛ كطبعة الرسالة، وطبعة دار الجيل، وطبعة دار الصديق، وغيرها بنفس الرقم المذكور.