[الحكم]: إسناده ضعيف جدًّا، واستنكره ابن عدي، وضعفه الألباني جدًّا.
[اللغة]:
(تفيخ) قال ابن الأثير: "يعني أَنَّ من يبول يخرج منه الريح، وأنث البائل ذهابا إلى النفس"(النهاية ١/ ١٦٣).
وقال في موضع آخر:"الإفاخة: الحدث بخروج الريح خاصة. يقال: أفاخ يفيخ إذا خرج منه ريح، وإن جعلت الفعل للصوت قلت: فاخ يفوخ، وفاخت الريح تفوخ فوخا إذا كان مع هبوبها صوت. وقوله «بائلة»: أي نفس بائلة"(النهاية ٣/ ٤٧٧). وانظر:(غريب الحديث لأبي عبيد ٣/ ٢٣٨)، و (غريب الحديث للحربي ٢/ ٨٥٧).
[التخريج]:
[عد (٦/ ٣٢٢)]
[السند]:
أخرجه ابن عدي في (الكامل) قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عنبسة، حدثنا محمد بن إسحاق بن عون أبو جعفر الكوفي، حدثنا أبو نعيم، عن طلحة بن عمرو، عن عطاء، عن أبي هريرة، به.
[التحقيق]:
هذا إسناد ضعيف جدًّا؛ آفته: طلحة بن عمرو وهو الحضرمي المكي، قال