وَالسِّوَاكُ شَطْرُ الْوُضُوءِ، وَلَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ، رَكْعَتَانِ يَسْتَاكُ فِيهِمَا الْعَبْدُ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً لَا يَسْتَاكُ فِيهَا)).
[الحكم]: ضعيف بهذا السياق، وضعَّفه: ابنُ حِبَّان، وابن القَيْسَراني، وابنُ المُلَقِّن، وابن حَجَر، والألباني.
[التخريج]:
[ش ١٨١٤ "واللفظ له"، ٣١٠٧١ "مختصرًا / زمب ١٢٢٦ "والروايتان له" / عدن ٦١ "مختصرًا" / فضش ١٥٠ / مجر (٢/ ٣٧٣) / غافل ٤٠٩].
[السند]:
أخرجه ابن أبي شَيْبة في (المصنف)، قال: حدثنا وَكِيع، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عَمرو الأَوْزاعي، عن حَسَّان بن عَطيَّة، به.
ومدارُه - عندَهم - على الأوزاعي، به.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute