للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وأحمد بن حنبل في (المسند ١٩٣٢).

وإسحاق بن راهويه في (مسنده ٨٣٠).

وسعيد بن عبد الرحمن المخزومي عند الترمذي في (الشمائل ١٨٧).

وأبو نعيم الفضل بن دكين كما في (الصلاة له ١٦٤) -ومن طريقه الدارمي في (مسنده ٧٨٦، ٢١٠٣) -.

وسعدان بن نصر كما في (جزئه ١٤) -ومن طريقه: البيهقي في (الكبير ١٨٩)، والشعب ٥٨٠٦)، وغيرهما-.

ومسدد كما عند أبي نعيم في (المستخرج ٨٢١).

وسُرَيْج بن يونس، ومحمد بن عباد كما عند ابن البخاري في (مشيخته ٩٤٣).

وصدقة بن الفضل عند البغوي في (تفسيره ٣/ ٢١).

رووه جميعًا عن ابنِ عيينة ولم يقولوا فيه: «إِنَّمَا آكُلُ بِيَمِينِي، وَإِنَّمَا أَسْتَطِيبُ بِشِمَالِي».

وقد تابع سفيان على عدم ذكرها جماعة أثبات، منهم: الثوري والحمادان وأيوب وغيرهم.

الطريق الثاني:

رواه ابن أخي ميمي الدقاق في (فوائده ٣٢٦) من طريق الحسن بن جعفر بن مدرار قال: حدثنا عمي طاهر قال: حدثنا ورقاء، عن عمرو بن دينار، عن طاوس، عن ابن عباس قال: دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الخَلَاءَ فَخَرجَ، فقُدِّمَ بَيْنَ يَدَيْهِ طَعامٌ فأَكَلَ، فَقَالُوا: يَا نبيَّ اللهِ، لَو تَوضَّأْتَ. قالَ: «سُبْحَانَ