طُهُورِ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَهَذَا طُهُورُهُ)).
[الحكم]: إسنادُهُ صحيحٌ. وقال ابنُ المدينيِّ: "إسنادُهُ صالحٌ". وَصَحَّحَهُ الترمذيُّ، وابنُ خزيمةَ، وابنُ حِبَّانَ، وعبدُ الحَقِّ الإشبيليُّ -وأقرَّه ابنُ القطانِ-، ومغلطايُ، وابنُ الملقنِ، وأحمد شاكر، والألبانيُّ. وأثنى الإمامُ أحمدُ على روايةِ زائدةَ هذه.
[التخريج]:
[د ١١٠ (مختصرًا، والزيادةُ الأُولى والرابعةُ لَهُ)، ١١١ (والزيادةُ السادسةُ لَهُ)، ١١٢/ ت ٤٩ (مختصرًا) / ن ٩٤ (مختصرًا)، ٩٥ (والزيادةُ الخامسةُ لَهُ)، ٩٦ (والزيادةُ الثالثةُ لَهُ)، ٩٧/ كن ٨٨، ٩٨، ١١١، ١١٨، ٢٠٦، ٢٠٩، ٢٠٨، ٢١٤/ جه ٤٠٨ (مختصرًا) / حم ٨٧٦، ٩٨٩، ١١٣٣ (واللفظُ لَهُ)، ١٣٢٤/ ..... ].
سبق تخريجُه وتحقيقُه برواياته في: (باب جامع في صفة الوضوء)، حديث رقم (؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ).
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute