الثانية له ولغيره))، ١٧٥٧٢ ((مختصرًا)) / عب ٨٠٨٠/ ش ١٧٩٧٠ ((والزيادة الأولى له ولغيره)) / حمد ٨٤١/ طب (٢٢/ ٢٦٧ - ٢٦٨/ ٦٨٣ مختصرًا، ٦٨٤ - ٦٨٨) / تخ (٥/ ٧٥) معلقًا/ جعد ٨٣٦/ سعد (٨/ ١٦٣) / مث ١٥٦٩/ طح (٢/ ١٢٨) / علحا ٢٤٧٢ معلقًا/ قا (٣/ ٢١٦) ولم يسق متنه/ شعب ٦٠٠٠/ تمهيد (٢/ ١٨٤، ١٨٥)].
[التحقيق]: انظره عقب الرواية التالية:
رِوَايةٌ
• وِفِي رِوَايةٍ مُخْتَصَرةٍ عَنْ يَعلَى بنِ مُرَّة، أَنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم أَبْصَرَ رَجُلًا مُتَخَلِّقًا قَالَ: ((اذْهَبْ فَاغْسِلْهُ، ثُمَّ اغْسِلْهُ ثُمَّ لَا تَعُدْ)).
[الحكم]: إسناده ضعيف، وحسَّنه الترمذي، وضعَّفه الألباني.
[التخريج]:
[ت ٣٠٢٣ ((واللفظ له)) / ن ٥١٦٦، ٥١٦٧ ولم يسق متنه/ أسد (٥/ ٤٨٨)].
[التحقيق]:
هذا الحديث بهاتين السياقتين السابقتين مداره على عطاء بن السائب، وقد اختلف عليه فيه على وجوه:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute