للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

كلامَ المنذريِّ، ولم يتعقباه بشيءٍ.

وقد تعقبه الألبانيُّ، فقال: "وهذا كلامٌ مردودٌ بشهادة أولئك الفحول منَ الأَئمةِ الذين خرَّجوه وضَعَّفُوهُ، فهم أدرى بالحديثِ وأعلم منَ المنذريِّ، والمنذريُّ يميلُ إلى التساهلِ في التصحيحِ والتحسينِ" (الضعيفة ١/ ٣١١).