إبل وحده، لأنه بلا خلاف والباقية مختلف فيهن ..) وانظر: التبصرة والتذكرة (٢/ ٦٥١ - ٦٥٢)، وهمع الهوامع (٢/ ١٥٩)، والاقتضاب (٢/ ٣٢٣ - ٣٢٤). (٢) الظّبى: بضمّ الظاء وكسرها: حلمات الضّرع التي فيها اللبن من الخف والظلف والحافز والسباع. (٣) قال ياقوت الحموىّ - في معجم البلدان ٢/ ١٦١: (قال أبو عبيدة: هو جبل لبنى نصر بنجد). (٤) الكتاب (٢/ ١٨٠). (٥) وعليه قول طفيل الغنوى: وبالجمد إن كان ابن جندع قد ثوى ... سنبنى عليه بالصفائح والحجب. (٦) قال ابن جنى في اللمع (١٧٣) مع ملاحظة أن محقق اللمع قد أخطأ بتسكين الميم والصحيح أنها مضمومه كما في الغرة لابن الدهان ٢ / ٢٦٢ ب، وقد نبه ابن الدهان علي أن الضم قول ابن جني في (٢/ ٢٦٣ ب)، (٧) ومنه قول زيد بن عمرو العدوى: نسبح الله تسبيحا نجود به ... وقبلنا سبح الجودىّ والجمد وقال آخر: كأنّ الصوار إذ تجاهدن غدوة ... علي جمد خيل تجول بأجلال (٨) وهى: ما تطوى في البطن من السّمن.