وكان مع الأطبّاء الأساة. وأورد الأنباري بعده قوله: إذا ما أذهبوا ألما بقلبي ... وإن قيل: الأساة هم الشّفاة والأساة؛ جمع آس: وهو: الطبيب. والبيت فى: الإفصاح (١٤٧)، الإنصاف (١/ ٢٣٥)، تعليق الفرائد (٢/ ٢٧)، خزانة الأدب (٢/ ٣٨٥)، الدرر اللوامع (١/ ٩٣)، شرح الجمل - لابن عصفور (٢/ ٣٣٣)، شرح الشواهد للعينى (٤/ ٥٥١)، شرح المفصل (٧/ ٥، ٩/ ٨٠)، شواهد الكشاف (٣٥٣)، ضرائر الشعر (١٠٨)، الغرة لابن الدهان (٢/ ١٢ آ)، الكشاف (٣/ ٢٥٣)، مجالس ثعلب (١/ ٨٨)، معانى القرآن - للفراء (١/ ٩١). (٢) انظر: الكتاب (٢/ ٢٩١)، المقتضب (١/ ٣٦ - ٣٧)، معاني القرآن وإعرابه (١/ ١٢)، السيرافي النحوي (٤٥٣ - ٤٥٧)، الغرة (٢/ ١٥ آ). (٣) ليس كلام المؤلف على إطلاقه بل لا بد من التفصيل فيما قبله ساكن: فإما أن يكون الساكن أحد حروف اللين (الألف، والياء، والواو)، مثل: عصاه، عليه، خذوه، وحينئذ الحذف أولى لئلا يجتمع ساكنان بينهما حاجز خفيّ غير حصين وهو الهاء، انظر: الكتاب (٢/ ٢٩١)، المقتضب (١/ ٢٦٤)، معانى القرآن وإعرابه (١/ ١٣ - ١٤)، الإقناع فى القراءات السبع (١/ ٤٩٧)، الغرة (٢/ ١٥ آ) .. أو لا يكون الساكن حرف مثل: عنه، منه، ومذهب سيبويه أنّ الإثبات أكثر. انظر: الكتاب (٢/ ٢٩١)، معاني القرآن وإعرابه (١/ ١٢)، الإقناع (١/ ٤٩٧ - ٥٠٣)، الغرة (٢/ ١٥ آ)، ومذهب المبرد: أنّ الإثبات والحذف سواء، (المقتضب: ١/ ٢٥٦).