(٢) انظر: الإنصاف في مسائل الخلاف (٢/ ٤١٧ - ٤١٩)، ارتشاف الضرب من لسان العرب (١/ ٢٠١ ب - ٢٠٣ ب)، وأسرار العربية (٣٤٥)، شرح المفصل - لابن يعيش (٥/ ٨٧)، شرح الكافية (١/ ٣١٢)، تعليق الفرائد (٢/ ٨ - ١٠)، شرح الجمل - لابن عصفور (٢/ ١٣٦)، همع الهوامع (١/ ٥٥ - ٥٦). (٣) أسرار العربية ٣٤٥. (٤) تكملة من (ب). (٥) هو قول الكوفيين، وأبي سعيد السيرافي. انظر: الإنصاف في مسائل الخلاف (٢/ ٢١٧)، وشرح المفصل (٥/ ٨٧)، وعزاه أبو حيان في ارتشاف الضرب (١/ ٢٠٢ آ) إلى الصيمريّ، وكذا في تعليق الفرائد (٢/ ٩)، وهمع الهوامع (١/ ٥٥)، وربما عزي إلى الصيمري؛ لأنه قدّم العلم عند ذكره أقسام المعرفة (التبصرة والتذكرة: ١/ ٩٥)، وهذا غير كاف لنسبة هذا الرأي إليه، بل إن رأيه خلاف هذا، قال في باب الصفات في كتابه التبصرة والتذكرة (١/ ١٧٢): (فلما كان المضمر أخص الأسماء، وأعرفها لم يجز أن يكون تابعا لما هو أنقص منه في التعريف، والاسم العلم بعد المضمر أخص، فلذلك وصف بجميع ما يصح الوصف به من المعارف). (٦) قال ابن الدهان في الغرة في شرح اللمع ٢/ ٢ ب: (لتقديمه إياه على المعارف في بابها، وذلك فاسد؛ لأنه قدم الألف واللام على المضمرة، ولم يقل أحد: إنها أعرف من المضمرة).