يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا ... من هؤليّائكن الضال والسمر. (٢) فى النسختين: الذيون والذّيين. (٣) الكتاب (٢/ ١٤٠)، وانظر: المخصص (١٤/ ١٠٥). (٤) على مذهب الأخفش: اللذيّون، واللذيّين. انظر: المقتضب (٢/ ٢٩٠)، وشرح السيرافى (٤/ ٢٠٨ آ)، والمخصص (١٤/ ١٠٥)، والغرة - لابن الدهان (٢/ ٢٦٤ آ)، الارتشاف (١/ ٧٧ ب). (٥) قال فى الكتاب (٢/ ١٤٠): (واللاتى لا تحقر، واستغنوا بجمع الواحد إذا حقر عنه، وهو قولهم اللتيات، فلما استغنوا عنه صار مسقطا). (٦) ب: نحو اللتيات، وما فى (ك) أحسن. (٧) حكاه الأخفش. انظر: المخصص (١٤/ ١٠٥، ١٠٦)، وشرح المفصل (٥/ ١٤١)، وفي الارتشاف (١/ ٧٧ ب): (قال ابن خالويه: أجمع النحويون على فتح اللام في اللتيا إلا الأخفش فإنه أجاز اللتيا بالضم)، وعدّ الحريرى الضم لحنا فاحشا وغلطا شائنا. انظر: درة الغواص في أوهام الخواص (١٢).