(٢) فسره الزمخشري في الكشاف ٣/ ٣٦٠، المفصل ٣١٤. (٣) سورة ص ٦. (٤) سورة الصافات ١٠٤. (٥) سبقه سيبويه فقال في الكتاب ١/ ٤٧٩ في باب ما تكون فيه أن بمنزلة (أي): (ومثل ذلك" ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله" وهذا تفسير الخليل ومثل هذا فى القرآن كثير). وقد أول ذلك الزمخشري بأن معنى القول هنا الأمر. انظر: الكشاف ١/ ٦٥٧، المغني ٤٩، حاشية الصبان ٣/ ٢٨٥، وممّن أجازه ابن عصفور في شرح الجمل ٢/ ٤٨٣، قال عنها: (ولا تقع إلا بعد القول وما في معناه). (٦) في النسختين: (وضاقت عليهم) ومع الواو لا بد من (عليكم) فآية التوبه ٢٥ بالخطاب لا بالغائب، أو دون واو لأن آيه التوبه ١١٨ " حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ) وسبب هذا أن المؤلف نقل عن الزمخشري فى المفصل ٣١٤، وهي فيه كما أثبته المؤلف وهذا غير صحيح. (٧) سورة التوبة ١١٨ أو من آية ٢٥ " لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ". (٨) سورة النمل ٥٦، وفي سورة العنكبوت ٢٤، ٢٩.