(٢) سورة الأنعام ٥٧، وسورة يوسف ٤٠، ٦٧. (٣) قال في المقتضب ٢/ ٣٦٢: (وكان سيبويه لا يري فيها إلا رفع الخبر لأنها حرف نفي دخل على ابتداء وخبره، وكما تدخل ألف الاستفهام فلا تغيره، وذلك كمذهب بني تميم فى" ما" وغيره يجيز نصب الخبر على التشبيه بليس كما فعل ذلك في" ما" وهذا هو القول لأنه لا فصل بينها وبين" ما" فى المعنى) (٤) بيت لدريد بن الصمّة يتغزل فيه بالخنساء ورواية الديوان" طالي أينق جرب" (ديوانه ٣٤ - ٣٥) قوله: (هانئ) طالي البعير الأجرب بالهناء، أي القطران قوله: (أينق) جمع ناقة. والبيت فى: إصلاح المنطق ١٢٧، أمالي القالي ٢/ ١٦١، البيان والتبيين ١/ ١٠٧، التكملة ١٨٩، جمهرة اللغة ١/ ٣٢٤، سمط اللآلي ٧٨٢، شرح أبيات المغني ٨/ ٥١، وشرح شواهد المغني ٩٥٥، شرح المفصل ٥/ ٨٢، ما اتفق لفظه واختلف معناه ٥٩، والمصباح لابن يسعون ٢٦٧ أ، معانى القرآن اللفراء ٢/ ٣٠٠، المغنى ٨٩٠، المقتصد ١/ ٢١٩ نظام الغريب ١٥٣، الوحشيات ٢٠٥.