(٢) وهى قراءة الجمهور. (٣) وهى قراءة الحسن وحمزة والكسائي وخلف. (٤) وهى قراءة مجاهد وابن وثّاب وطلحة والأعمش وحميد بن قيس. وانظر: السبعة ٤٨٣ والتيسير ١٦٨ وشواذ ابن خالويه ١١٠ وإبراز المعانى ٤٢٥ والبحر المحيط ٧/ ٨٤ والنشر ٢/ ٣٣٨ وإتحاف فضلاء البشر ٤١٠. وقال الصّيمريّ فى التبصرة ٤٥٥:" يجوز فيه ثلاثة أوجه: (لنيبتنّه) بالنون، على لفظ المتكلّم كأنه قال: قالوا له:" لتبيّتنّه. و (ل) بالتاء على لفظ ما قيل لهم، كأنه قيل: قال بعضهم لبعض لتبيّتنّه، أى: قال كلّ فريق منهم للآخر: هذا. و (ليبيّتنّه) " بالياء، على لفظ الغائب لأنّه إخبار عن الغائب. (٥) يقصد أنّ الأمر لا يكون لغائب.