(٢) الغرة (٢/ ١٤ آ، ب). (٣) في ارتشاف الضرب (١/ ٢٠٥ أ)؛ (وناس من أسد ومن تميم يبدلون كاف المؤنثة شينا) وانظر: السيرافي، النحوي (٤٧٠). (٤) انظر: الكتاب (٢/ ٢٩٦)، سر الصناعة (١/ ٢١٦)، الإبدال - لأبى الطيب اللغوى (٢/ ٢٣٠ - ٢٣٢)، ارتشاف الضرب (١/ ٢٠٥ آ) ومن ذلك قول شاعرهم: يا دار حيّيت ومن ألمم بش ... عهدي ومن يحلل بواديش يعش. (إعراب القرآن للنحاس): ١/ ١٢٩) (٥) وما بعدها من واو أو ياء إشباع كالألف في المؤنث، قاله سيبويه: الكتاب (٢/ ٢٩١)، وانظر: معانى القرآن - للأخفش (١/ ٢٥ - ٢٧)، ومعانى القرآن وإعرابه - للزجاج - (١/ ١٣)، الغرة لابن الدهان (٢/ ١٥ آ)، إرتشاف الضرب ١/ ٢٠٥ ب). (٦) هذا رأي الزجاج. انظر نسبته إليه في: ارتشاف الضرب (١/ ٢٠٥ ب) وفي همع الهوامع (١/ ٥٨): (وبه جزم ابن مالك وادعى السيرافي أنه لا خلاف فيه للزوم الألف سواء اتصلت بضمير نحو: أعطيتها، أم لا). (٧) قال سيبويه في الكتاب (١/ ١٤١): وقال الخليل: لو أنّ رجلا قال إيّاك نفسك لم أعنفه، لأن هذه الكاف مجرورة). وتابع الخليل في هذا القول المازنىّ - رحمه الله - انظر: شرح السيرافي (ج ٢ ق ١ ص ٣٤٢)، معانى القرآن وإعرابه - للزجاج (١/ ١٠ / - ١١)، سر صناعة الإعراب (١ - ٣١١)، إعراب القرآن للنحاس (١/ ١٢٣)، مشكل اعراب القرآن (١/ ١٠)، الإنصاف فى مسائل الخلاف (٢/ ٤٠٦)، التبصرة والتذكرة (١/ ٥٠٣).