(٢) انظر: الكتاب (٢/ ٢٩١)، المقتضب (١/ ٢٦٦ - ٢٦٧)، معانى القرآن وإعرابه - للزجاج (١/ ٤٤٠)، الغرة لابن الدهان (٢/ ١٧ آ)، الارتشاف (١/ ٢٠٥ ب)،. (٣) لم أعثر على قائله، وفي الغرة لابن الدهان (٢/ ١٧ آ)،: (وأنشد الكسائى: لى والد ...)، وفى اللسان (ها): (كان أبو جعفر قارئ أهل المدينة يخفض ويرفع لغير اشمام وقال: أنشدني أبو حزام العكلى: لى والد ...) وهذا عجز البيت وصدره: لي والد شيخ تهضه غيبتى. قوله: (تهضه) أصله: (تهيضه)، أى تنكسه فى المرض بعد الشفاء. والبيت: في الإنصاف في مسائل الخلاف (٢/ ٢٩٩)، الغرة لابن الدهان (٢/ ١٧ آ)، اللسان (ها (٤) آل عمران (آية ٧٥)، وقراءة أبى عمرو بإسكان الهاء قرأ بها أبو بكر عاصم بن أبى النجود الكوفى، وحمزة بن حبيب بن عمارة بن إسماعيل الزيات الكوفى، وأبو محمد سليمان بن مهران الأعمش، وقد خطّأ الزجاج أبا عمرو والقراء الذين قرأوا هذه القراءة. انظر: معاني القرآن وإعرابه (١/ ٤٣٩ - ٤٤٠). وردّ عليه أبو حيان فى البحر المحيط (٢/ ٤٩٩ - ٥٠٠). وانظر القراءة فى: إتحاف فضلاء البشر (١٧٦)، إملاء ما منّ به الرحمن (١/ ٨٢)، التيسير (٨٩)، الحجة لابن خالويه (١١١)، الحجة - لأبى زرعة (١٦٦)، السبعة (٢٠٩)، الغيث - للصفاقسى (١٧٨)، الكشف عن وجوه القراءات السبع (١/ ٣٤٩ - ٣٥٠)، معانى القرآن للفراء (٢/ ٢٢٣).