(٢) وشول وذود وعرب. انظر: المذكر والمؤنث لابن الأنباري (٧٠٥)، وشرح الشافية (١/ ٢٤١ - ٢٤٣). (٣) انظر: المذكر والمؤنث لابن الأنباري (٧٠٤)، والمقتضب (٢/ ٢٤٠)، وفيه: (وفى نعل: نعيلة، وفي هند: هنيدة، لا يكون إلا على ذلك). وشرح الشافيه (١/ ٢٤١ - ٢٤٣)، وشرح المفصل (٥/ ١٢٧) (٤) قاله ابن جنى في اللمع (٢١٧): وليس هذا الكلام على إطلاقه، بل لا يكون ذلك إلا إذا سمي بها كفرس إذا سمي بها امرأة أو سميت امرأة بحرب أو ناب، فلا يقال فى تصغيرها إلا: فريسة وحريبة ونييبة. انظر: الكتاب (٢/ ١٣٧)، والمقتضب (٢/ ٢٤٠ - ٢٤١)، والمذكر والمؤنث لابن الأنباري (٧٠٥). (٥) الكتاب (٢/ ١٣٧)، والمقتضب (٢/ ٢٤٢)، المخصص (١٧/ ٩٢). (٦) المخصص (١٧/ ٩٢). (٧) انظر: اللمع (٢١٨)، وفيه: قال القطاميّ: قديديمة التجريب والحلم، إننى ... أرى غفلات العيش قبل التجارب. وانظر: التكملة (٩٢)، والمخصص (١٦/ ٨٣). (٨) المذكر والمؤنث (٧٤)، وفي ص ٧٧ منه: (والذراع أنثى وقد ذكر الذراع بعض بنى عكل، وتصغيرها: ذريّعة، وربما قالوا: ذريّع، والهاء في التصغير أجود وأكثر في الذراع). (٩) انظر: الغرة - لابن الدهان (٢/ ٢٥٨ آ)، والارتشاف (١/ ٧٦ آ).