(٢) قاله النحاس ونقله عن الزجاج في إعراب القرآن ١/ ١٦٧، وقد مال إليه الزجاج بعد أن ذكر القولين فى معانى القرآن واعرابه ١/ ١٠١ - ١٠٢، وانظر: الألفات لابن خالويه ٤٤ ونسبه ابن خالويه للمبرد. (٣) انظر ص ١٧٨. (٤) فمن العرب من يحذف همزة الوصل، ولأن الهمزة قد تخفف بأن تلقى حركتها على الراء، وتحذف كما تقول فى الكم: الكم، فلما كان كذلك اجترأوا على سكون الأول بهذا الحذف والحقوه همزة الوصل وجعلوا الراء تابعة للهمزة تنبيها على أنها تكون حرف الإعراب). كذا قال ابن الدهان فى الغرة ٢/ ٢٦٧ ب، وانظر: الألفاق ٥٠، والمنصف ١/ ٦٢ (٥) سورة النساء ١٧٦ (٦) سورة النساء ١٢٨ (٧) سورة الأنفال ٢٤. (٨) قاله الهروي فى الأزهية ٢٥. (٩) نسب حكايته عن العرب ابن الدهان إلى الغراء (الغرة ٢/ ٢٦٧ ب)، وفي اللسان (مرأ) نسبتها إلى الفارسى.