(٢) كلام المؤلف رحمه الله يدل على أن ذلك قليل، والصحيح أن هذا هو الأكثر، والقليل وجود التنوين، انظر: الكتاب ٢/ ١٤٧، كتاب الكتاب ٧٦، الغرة ٢/ ٣٢٩ ب. (٣) الفرزدق يمدح أبا عمرو بن العلاء وقد ورد هذا البيت منفردا فى ديوان الفرزدق ١/ ٣٨٢ ومعنى البيت أن الفرزدق مازال يفتح على نفسه أبوابا من الخطأ فى العربية ولا يستطيع غلقها حتى لقيه، أو أن علمه قد سقط عند علم أبى عمرو. والبيت فى: أدب الكاتب ٤٦١، الأصول ٣/ ٤٥٧ (ر)، الأقتضاب ٣/ ٢٨٨، التبصره والتذكره ٢/ ٧٢٧، سر الصناعة ٢٠٨ ب، شرح أبيات سيبويه ٢/ ٢٦١، شرح شواهد الشافيه ٤٣، شرح اللمع لابن برهان ٤٣٥، شرح المفصل ١/ ٢٧، فرحة الأديب ١٤٠، الكتاب ٢/ ١٤٨، ٣٣٧، اللسان (علق)، المخصص ١٤/ ١٧٢. (٤) أدب الكاتب ٢١٧، كتاب الكتاب ٧٦، الغرة ٢ / - ٣٣٠ أ. (٥) أدب الكاتب ٢١٦، الخط ١٢٦، كتاب الكتاب ٧٦. (٦) نسبه ابن الدهان فى الغرة ٢/ ٣٣٠ أإلى ابن كيسان. (٧) قال ابن قتيبه فى أدب الكاتب ٢١٧: (وتكتب" هذه هند ابنة فلان" بالألف والهاء فإذا اسقطت الألف كتبت" هذه هند بنت فلان" بالتاء). وقال ابن السراج فى الخط ١٢٦ (فإن انثته على لفظه قلت: ابنة زيد، فأثبت الألف ووقفت بالهاء، فإن وصلتها باسم قبلها قلت: هند بنت زيد، بإسقاط الألف كما كان فى المذكر). ويرى ابن درستويه فى كتاب الكتاب ٧٦ أنه لا يجوز حذف الف ابنة اذا وقعت بين علمين.