للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والكاف للجر (١) والخطاب (٢)، واللام للجر (٣)، والتعريف (٤) والابتداء (٥) والأمر (٦)، وتوطئة القسم (٧)، وجوابه (٨) وجواب لو (٩) ولولا (١٠)، وللفرق، (١١) والنون للتوكيد (١٢)، والواو للجر (١٣)، والنصب (١٤) والحال (١٥)، والعطف (١٦) والإنكار (١٧)، والتذكر (١٨)، والهاء للندبة (١٩) والسكت (٢٠)، والإنكار، والياء


(١) مثل: ليس الباطل كالحق.
(٢) مثل الكاف في: ذلك.
(٣) كقوله تعالى: * لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ *. *
(٤) مثل: النهار، والمؤلف رحمه الله اتبع مذهب سيبويه فى كون اللام وحدها المعرفة.
(٥) كقوله تعالى: * لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ *.
(٦) كقوله تعالى: * لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ *.
(٧) كقوله تعالى: * لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ *.
(٨) كقوله تعالى: * وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ *.
(٩) كقوله تعالى: * لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْناهُ حُطاماً *.
(١٠) كقوله تعالى: * لَوْلا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ *.
(١١) كقوله تعالى: * وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً * فتفرق بين إن النافيه والمخففة من الثقيلة.
(١٢) كقوله تعالى: * كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ *.
(١٣) كواو رب كقول الشاعر:
وليل كموج البحر أرخى سدوله ... على بأنواع الهموم ليبتلي
(١٤) كقول الشاعر:
لاتنه عن خلق وتأتي مثله ... عار عليك إذا فعلت عظيم
وليست الناصبه هي الواو بل أن مضمرة وجوبا بعد واو المعية، فكلام المؤلف فيه تسمح بالتعبير.
انظر ١/ ٦٠٤، وما سيأتى ص ٤٢٩).
(١٥) كقوله تعالى: * وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى *.
(١٦) كقوله تعالى: * لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ *. *
(١٧) كقولي: أعمروه، لمن قال: جاء عمرو.
(١٨) مثل: يقولو، يعني يقول زيد.
(١٩) مثل: وا زيداه.
(٢٠) كقوله تعالى: * ما أَغْنى عَنِّي مالِيَهْ *.