(٢) سر الصناعة ٢١٥ ب، الكتاب ٢/ ١٢٧. (٣) الكتاب ١/ ٣٤٤. (٤) ينسب للنمرين تولب: وليس البيت فى ديوانه. والصحيح أنّه لأبى كاهل اليشكرىّ، نسبه البغدادىّ إليه فى شرح شواهد الشافيه ٤٤٤. والبيت فى وصف عقاب، شبه راحلته بها. قوله: (أشارير) جمع إشرارة وهى اللحم المجفف. قوله: (تتمره) أى: تقطعه، (وخز) أى: شئ منه ليس بالكثير قال البغدادىّ فى شرح الشافية ٤٤٦: (شبه راحلته بعقاب ذاهبة إلى وكرها، وقد بلّها المطر، وهو أشدّ لسرعتها، ثم وصف صيدها وسرعة انقضاضها عليه من جوّ السماء). والبيت فى الأصول ٢/ ٧٢٢ (ر)، التبصرة والتذكرة ٢/ ٨٣٧، التنبيه والإيضاح لابن برى ١/ ٨٧، الدرر اللوامع ١/ ١٥٧، الروض الأنف ٢/ ٣٤٥، سر الصناعة ٢١٥ أ، شرح أبيات سيبويه للنحاس ١٩٢، شرح الجمل ٢/ ٥٩٥، شرح شواهد الشافية ٤٤٣، شرح المفصل. ١/ ٢٤، الصحاح ١/ ١٤٠، ضرائر الشعر ٢٢٦، الكتاب ١/ ٣٤٤، اللسان (رنب). مجالس ثعلب ١/ ٢٢٩، المفصل ٣٦٥، المقتضب ١/ ٢٤٧، المقرب ٢/ ١٦٩، الممتع ١/ ٣٦٩ (٥) يبدو أن هذا القول لسيبويه، ولم أجده فى الكتاب، والمؤلف نقله من سر الصناعة ٢١٥ أ، ب. قال ابن جنى بعد أن ذكر البيت: (قال: أراد الثعالب والأرانب فلم يمكنه أن يقف على الباء، فأبدل منها حرفا يمكن أن يقفه فى موضع الجر وهو الياء، قال: وليس ذاك أنّه حذف من الكلمة شيئا ثم عوض منه الياء)