قوله: (مشتبه الأعلام) (أي: جباله يشبه بعضها بعضا. (لماع الخفق) أي فيه السارب يلمع ويضطرب، فهو يصف البلد بأنها متشابهة المعالم. والبيت في كثير من كتب النحو واللغة منها: أراجيز العرب ٢٢، الأمالي القالي ١/ ١٧٤، جمهرة اللغة ٢/ ٢٧، الخزانة ١/ ٣٨، الخصائص ١/ ٢٢٨، الدرر ٢/ ٣٨، شرح التصريح ١/ ٣٧، شرح شواهد المغني ١/ ٢٥٩ شرح المفصل ٩/ ٣٤، ضرائر الشعر ١٧، المحتسب ١/ ٨٦، معجم مقاييس اللغة ٢/ ١٧٢ المنصف ٢/ ٣١٨، الموشح ٣٤٣. (٢) ك: استمر. (٣) بيت لزهير بن أبي سلمى ورواية الديوان: (إنّ موعدكم) (شرح شعر زهير بن أبي سلمى ١٢٧، ١٢٩). ويروى: (إن منزلكم) و (إنّ وجهتكم) و (إن وجهتنا). قوله: (استمروا) أي: استقاموا واستقام أمرهم. (سلمى) أحد جبلى طيئ، والآخر أجأ، وهما فى حائل. (فيد) بلدة قرب حائل. والبيت في: الأصول ٢/ ٦٧٣ (ر)، الخصائص ٢/ ٣٣٤، ضرائر الشعر ١٨، الكامل ٢/ ٢٦١، المحتسب ١/ ٨٧، ٢/ ٢٧. معجم البلدان ٤/ ٢٧٩، معجم ما استعجم ١/ ١٥٠، المقتضب ١/ ٢٠٠ المقرب ٢/ ١٥٦، المنصف ٢/ ٣٠٩، الموشح ٦١. (٤) واد بين أجأ وسلمى فيه ماء وأشجار. (قال الأصمعي: قلت لأعرابي: أني ركك؟ فقال: لا أعرفه، ولكن هنا ماء يقال له: ركّ فاحتاج فأظهر الإدغام). وانظر، شرح شعر زهير ١٢٩ ونوادر أبي زيد ٢٠٥، الأصول ٢/ ٦٧٣ - ٦٧٤ (ر)، المنصف ٢/ ٣٠٩، السلسل ١٣٩.