(٢) - هو لبيد. انظر: ديوانه ٣١١. والبيت من شواهد سيبويه ١/ ٤٠٧. وانظر أيضا: المقتضب ٣/ ٢ و ٤/ ٣٤١ ومعانى القرآن للزجاج ١/ ١٥٦ والتبصرة ٣١٢ وابن يعيش ٢/ ٤٤، ١٢٩ ومقاييس اللغة ١/ ٢٩ و ٢/ ١٢ واللسان (أمم). الفرج: موضع المخافة، كالثعر والثغرة والعورة؛ وثنّاه لأنه عنى موضعى مخافتها، أى: خوفها من الأمام والخلف والضمير فى" غدت" للبقرة الوحشيّة التى يصفها فى أبيات سابقة. مولى المخافة، أى: ولىّ مخافتها. (٣) - انظر: الكتاب ١/ ٤٠٤. (٤) - انظر: الكتاب ١/ ٤٠٥. (٥) - انظر: الكتاب ١/ ٤١١. (٦) - انظر: الكتاب ١/ ٤١٢. (٧) - هو المرّار بن سلامة العجلّى. والبيت من شواهد سيبويه ١/ ٣١. وانظر أيضا: المقتضب ٤/ ٣٥٠ والإنصاف ٢٩٤. والشاعر يصف هنا قومه فى ناديهم بالتوقير والتعظيم، فيقول: لا ينطق الفحشاء من كان فى نادينا من قومنا، وكذلك من كان من غير قومنا؛ لا يفعلون ذلك إجلالا وتوقيرا لنا.