(٢) انظر: ص ٤٨٨. (٣) انظر: الأصول ١/ ٤١٩. (٤) لم أقف علي اسمه. وهو من شواهد سيبويه ٢/ ١٠٩، وانظر الأصول ١/ ٤٢١ والهمع ١/ ٣١٦ و ٤/ ١٨٣، ٢٣٤ واللسان (غشش) و (نصح). تغتشّه: تظن أنّه يغشّك، أي: أنّ المرء قد ينصحه من يظنّ به الغشّ، ويغشّه من يظنّ به الأمانة. (٥) هذا بنصّه تقريبا فى الأصول ١/ ٤٢٢. (٦) قال ابن السّراج فى الأصول ١/ ٤١٩:" .. ولمّا كانت" ربّ" إنّما تأتي لما مضى، فكذلك" ربّما" لمّا وقع بعدها الفعل، كان حقّه أن يكون ماضيا، فإذا رأيت الفعل المضارع بعدها فثمّ إضمار" كان" قالوا في قوله تعالى:" رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ": إنه لصدق الوعد كأنّه قد كان كما قال:" ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت" ولم يكن، فكأنه قد كان لصدق الوعد". وانظر: الأزهية ٢٧٦ وتفسير الطبرى ١٤/ ٢ وتفسير القرطبىّ ١٠/ ٢ والبحر المحيط ٥/ ٤٤٤.